جمعية عَون الثقافية الوطنية تكرم عائلة الشهيد عبد الكريم العزام

تخلل الإحتفال الوطني الذي أقامته جمعية عَون الثقافية الوطنية برعاية معالي السيد مصطفى الرواشدة وزير الثقافة بتاريخ 14-حزيران-2025  في مركز الحسين الثقافي-أمانة عمان-رأس العين بمناسبة عيد الإستقلال التاسع والسبعين والمناسبات والأعياد الوطنية تكريم مجموعة من الشخصيات الوطنية الأردنية وكان من بينها الشهيد البطل عبدالكريم جدعان العزام،حيث قام اسعد ابراهيم ناجي العزام رئيس الهيئة الإدارية بزيارة إلى منزل الشهيد الكائن في بلدة قَم-لواء الوسطية-محافظة إربد وتسليم درع جمعية عَون الثقافية الوطنية لنجله السيد فواز عبدالكريم جدعان العزام حيث كان مقرراً تكريم الشهيد العزام خلال الإحتفال إلا أن ظرف طارىء حال دون حضور حفيده.

وتالياً بعض المقالات عن الشهيد العزام

الشهيد العزام ـ دم ينبت حرية في صخور جبل النار……بقلم ـ محمد نصرالله فرج

في ذاكرة النضال الأردني والفلسطيني، حيث تنسج الملاحم بخيوط من نور ودم، تسطع قصة الشهيد عبد الكريم جدعان العزام، الذي ارتقى عام 1967 على تلال جبل النار في نابلس، الموقع الذي شهد أشرس معارك الدفاع عن المدينة بين 15 و21 تموز 1967، مدافعاً عن فلسطين بإيمان جعله يحاصر الموت ببندقيته قبل أن يحاصره.

لم يكن العزام في نابلس حين اندلعت الحرب، بل كان في إجازة رسمية بعيدا عن خطوط النار، لكنه حين سمع دوي المدافع لم يتردد، فنابلس تدعوهُ والواجب لا يؤجَّل، هكذا قال للعائلة وهو يودع أطفاله وزوجته الفاضله الوداع الأخير، لينطلق مسرعا نحو الجبهة، حاملا سلاحه وقلباً يخفق بعهد الوفاء للأرض، أصيب خلال المعركة، لكنه رفض أن يسقط بندقيته، ظل يطلق النار حتى فقد وعيه، ليروي بدمائه تراباً مُقدساً.
قال عنه ابنه فواز الذي فقده وهو طفل صغير لاحقا:

هذا التراب هو وطني.

بعد خمسين عاما، وقف فواز العزام أمام قبر أبيه لأول مرة في نابلس، الطفل الذي بكى والده في طفولته، صار رجلا يحمل في عينيه وفاء ذاك الطفل ذاته.حبات الرمل المتساقطة من قبضة يدي فوق القبر، شعرت أنها تلامس جبين أبي، كأن الزمن انكسر ليعانقني، خمسون عاما من الشوق اختصرتها لحظة واحدة: هنا إستقر بطلي.
أبي لم يُدفن في نابلس، بل بُعثَ فيها حارساً.
يضيفُ فواز: أهلها سقوا قبره بدموعهم وأزهارهم كما لو كان ابنا لهم، هذه الأخوة لا تنقل، إنها تورث.

اليوم، بينما يقف أحفاد الشهيد أمام نصب الجندي المجهول في الاردن، تروى لهم حكاية الجد الذي حول جبل النار إلى شعلة أمل.
دمه الممزوج بتراب فلسطين صار بذرة حرية في جسد كل جندي عربي.

قصة عبدالكريم العزام لا تنتهي عند الاستشهاد، ففي متحف القوات المسلحة الأردنية ما زال دفتر إجازته موجوداً يروي قصة البطل الذي قطع فيه راحته ليبدأ رحلته إلى الخلود، وعلى جبل النار نبتت زهور حمراء يسميها أهل نابلس زهور العزام، يقولون إنها تتفتح كل صيف بلون الدم.

في الذكرى الخمسين لاستشهاده لم يغب عبدالكريم، فالأبطال لا يموتون، بل يصيرون أرضاً تُنبِتُ القيم، ورياحاً تحمل للأجيال صوتاً وتضحيةً وفداء.

وكالة الأنباء الأردنية:سبعينية فلسطينية تعتني بقبر شهيدين أردنيين على ثرى فلسطين منذ 54 عاما

عمَّان 14 آب (بترا)- بركات الزيود- ما زالت الحاجة آمنة الواكد “أم جمال”، تعتني وتراقب هي وأبناؤها الثمانية، قبرًا يضم شهيدين من أفراد القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي، واللذين قضيا في معركة وادي التفاح قبل 54 عامًا على ثرى فلسطين، وتتذكر كلَّ تفاصيل لحظات استشهادهما وحتى دفنهما في التراب الذي دافعا عنه.
تقول الحاجة أم جمال لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) من مكان سكنها في مخيم عين بيت الماء بمدينة نابلس، إنَّها تذكر صباح ذلك اليوم من عام 1967، عندما كانت المعركة محتدمة جدا، ولم تجرؤ قوات الاحتلال الاسرائيلي على الاقتراب من المكان بسبب قوة المقاومة، لكنها كانت حاضرة عندما استشهد الأردنيان عبد الكريم جدعان العزام وشاكر عبد الجليل العلوان، وفرَّت هي وأبناؤها، وأمَّنتهم، ثم عادت هي وأبوها ودفنا الشهيدين في قبر واحد في المخيم.
وبينت أنَّها منحت أبنها المال ليقوم بإعادة ترميم القبر، واعتنت به طيلة هذه السنين وهي اليوم على مشارف 80 عامًا، وما زالت توصي من بعدها العناية بهما، فهؤلاء الشهداء أكرم منا جميعا.
وتشير إلى إن ابنها أيضا استشهد ودفن بجانب الشهيدين الأردنيين، وأصبحت أرملة وهي بعمر 33 عاما، وتشير إلى أنَّ الأيَّام تمضي لكن رائحة الشهداء وقبورهم تؤرخ لأيام طويلة وعظيمة من الفداء والتضحية التي قدمها الجيش العربي لفلسطين.
ولفتت إلى أنَّها طلبت من ابنها بعد ترميم القبر أن يضع عليها الشواهد وأن يلفه بالعلم الأردني، وان تكون عيونهم كل يوم على هذه القبور وحفظها من الخراب والعبث.
وتؤكد أنَّها طلبت من ذوي الشهداء عدم نقل رفاتهما إلى الأردن، فهذه البلاد بلاد الأنبياء، وقد ارتقا وهما يدافعان عنها، ووجودهما هنا يذكرنا بفلسطين التي ستعود يوما ما حتى ولو طال الاحتلال لها.
واشارت إلى أنَّ عمرها كان وقت استشهادهما 25 عاما، لكنها حتى اليوم تتذكر أنّهما “جدعان” وأبطال بكل ما حملت تلك الكلمة من معنى، فلم يجرؤ الاحتلال على دخول مدينة نابلس ونجت أرواح كثيرة بفعل بطولات وتضحيات الجيش العربي.
مدير جمعية المسنين في مخيم عين الماء بمدينة نابلس الشاعر فضل أيوب قال لبترا، إنَّه كان في نهاية العشرينيات من عمره، وذهب لإحضار أحد الشهيدين بعدما عَلم أنَّه ما زال حيًا، لكنه يقول إنَّه وصل وكانت روحه فاضت إلى الله، وكان نائمًا على جنبه، وإحدى يديه على الزناد والأخرى على مؤخرة البندقية، وكان هو وعدد من الجنود في أحد البساتين يواجهون قوات الاحتلال.
ولم يستطع أيوب إكمال الحديث وقد أجهش بالبكاء، وهو يتذكر تلك اللحظات التي عاشها في مرحلة صعبة وقاسية من تاريخ فلسطين، مؤكدا ان الحاجة ام جمال الواكد بقيت على العهد تعتني بقبر الشهيدين.
ويشير إلى أنَّ المواطن الفلسطيني نادر العفوري أيضًا بقي يعتني بقبور ثلاثة من شهداء الجيش العربي، والذين دفنوا في أحد البساتين، واستمرت عنايته بها حتى وفاته قبل نحو ثلاثة أشهر، مؤكدا انَّ لهذه الأرواح الزكية قدسية خاصة لدى كل الفلسطينيين والعرب، وتثبت تاريخ حياة طويل بين الأردنيين والفلسطينيين يحكمها مصير مشترك وواحد.
بعد ثلاثين عاما من البحث تمكن فواز نجل الشهيد عبد الكريم جدعان العزام من العثور على قبر والده، وقد زاره أول مرة بعد أربعين عاما من معرفة مكانه، ويقول لبترا من بلدة قم بمحافظة اربد، إن للحاجة أم جمال فضل كبير علينا، وهي أصيلة كما هم أبناء فلسطين الذين لا ينسون دم الشهداء واهتموا بقبره وحفظوه من التعدي عليه مرات عديدة.
ويشير إلى أن والده كان عمره 34 عاما عندما لبى النداء لفلسطين: على الميدان يا ابن الأردن، وكان مجازًا وقتها، لكنه غادر إلى فلسطين لينال شرف الشهادة العظيمة، وزار قبره للمرة الثانية وفي كل مرة يكون اللقاء مليء بالفخر.
وقال إنَّه وعند استشهاد والده كان يبلغ من العمر 5 سنوات الى جانب ثلاث شقيقات صغيرات وهن كفاح ونضال ورغادا ، وكان يُصرف لوالده الشَّهيد راتبا شهريا يبلغ 5 دنانير.
وأكد أنَّه تقدَّم بطلب لنقل رفاة والده إلى الأردن، وتم تسهيل كل الإجراءات من قبل الجهات المعنية، لكن القرار كان صعبا في النهاية، وانَّ تراب فلسطين يعشق هذه الأجساد الزكية، وقالت الحاجة أم جمال له إنها لا تريد نقله من هذا المكان ففلسطين أرض الانبياء، وقرر في النهاية عدم نقله.
ويضيف إنه فخور بأبيه، ويذكر أنه زار فلسطين مرة ثانية وقام أحد الفلسطينيين المسؤولين وقبل رأسه، حيث إنه كان شاهدا على بطولة أبيه يوم المعركة عام 1967 في الثبات والدفاع عن التراب الطاهر حتى آخر نفس فيه.
وأكد أنَّ أهالي قرية طوباس مهتمون جدا بالمقابر التي يتواجد بها شهداء الجيش العربي، وقاموا ببناء مسجد بالقرب منها، وانَّ هذا التاريخ الطويل بين الأردن وفلسطين لا يمكن أن ينكره أحد يوما ما مهما طال الاحتلال. ويروي المؤرخ زهير الدّبعي من مدينة نابلس لوكالة الانباء الاردنية (بترا) تفاصيل معركة وادي التفاح والتي كان شاهدا على تفاصيلها الدقيقة، حيث كان عمره آنذاك 18عاما، ويتذكر جيدا كيف احتلت قوات الاحتلال المدينة يوم الأربعاء السابع من حزيران عام 1967، وهو اليوم الثالث من العدوان، بعد أن احتلت جنين وقباطيا وزباد وطوباس والفارعة ودخلت من المدخل الشرقي لمدينة نابلس.
ويقول إن قوات الاحتلال كانت تلبس ملابس جيوش عربية فظن الجميع انهم مع المقاومة، لكن ذلك تم اكتشافه من قبل أهل المدينة في شارع فيصل، وبدأت عمليات المواجهة من أفراد الجيش العربي والشرطة والمسلحين من السكان والذين اندفعوا عاطفيا للقتال دون تدريب.
وأكد العثور على احد جنود الجيش العربي على سطح إحدى البنايات وقد كان يقف على رشاش ثقيل، وقد استشهد وبقي في هيئة السجود، وتم انزاله ودفنه والصلاة عليه.
وبين أن قوات الاحتلال انتقلت من مدينة نابلس إلى منطقة عين بيت الماء، وكان هناك رتل من دبابات الجيش العربي متجهة نحو الشرق واشتبكت معها وكانت المواجهة شرسة استعانت بها قوات الاحتلال بسلاح الجو وارتقى عدد من الجنود النشامى شهداء عند ربهم يرزقون.
ولفت إلى أن قبورهم ما زالت شاهدة على ثباتهم وصبرهم، وأن أهل المدينة كلما مرَّوا من جانب قبورهم توقفوا وقرأوا الفاتحة على أرواحهم.
ويروي أنه وفي داخل مقبرة بيت عين الماء هناك شاب من الجيش العربي، حضر شقيقه من مدينة السلط باحثا عنه، وهو من المفقودين، والتقى مدير مخيم العين، الحاج المرحوم محمد بركات وبادره بالسؤال هل انت شقيق الشهيد، فأجابه بنعم، وكان الحاج بركات محتفظا بمقتنيات الشهيد منذ لحظة استشهاده قبل 54 عاما، وعند قبر الشهيد اجهشا بالبكاء.
ويتجاوز عمر الحاج الدبعي الـ 70 لكنه ما زال يحمل كثيرا من تفاصيل المعركة ويشهد أن جنود الجيش العربي كانوا مرابطين ثابتين لا تهمهم أرواحهم بل كانت فلسطين هي البوصلة والقضية وستبقى.

وتالياً الشخصيات التي تم تكريمها خلال الإحتفال:

أولاً:فئة الزعامات الوطنية من رجالات الرعيل الأول وشيوخ العشائر

1-المرحوم الشيخ كليب باشا يوسف الشريدة/تسلمه حفيده المهندس أحمد صالح كليب الشريدة

2-المرحوم اللواء علي باشا خلقي حسين الشرايري/تسلمه حفيده الدكتور خالد تيسير حسين علي الشرايري

3-المرحوم الشيخ صالح ذياب العوران/تسلمه حفيده اللواء صادق باشا نايف صالح العوران

4-المرحوم الشيخ راشد باشا الخزاعي الفريحات/تسلمته حفيدته السيدة نداء حسني راشد الفريحات

5-المرحوم الشيخ علي باشا الكايد العتوم /تسلمه حفيده المهندس زياد عيسى محمد كايد العتوم

6-المرحوم الشيخ سالم سليمان ابوالغنم/تسلمه حفيده المهندس زيد فواز سالم سليمان ابو الغنم

7-المرحوم الشيخ عقله نواش ابو دلبوح/تسلمه نجله الشيخ عبدالله عقله ابو دلبوح

ثانياً:فئة الشخصيات الوطنية من رجالات الدولة الأردنية

8-دولة المرحوم الشهيد ابراهيم هاشم /تسلمه حفيده المهندس ابراهيم هاشم

9-معالي المرحوم ضيف الله محمود الحمود الخصاونه/تسلمته كريمته السيدة علياء ضيف الله الحمود الخصاونه

ثالثاً:فئة العسكريين والمحاربين القدامى من مختلف الأجهزة والرتب

10-معالي اللواء يوسف باشا محمد سكران الدلابيح

11-العقيد ركن محمد أحمد الوقفي

12-محمد عبدالمجيد ابو عرابي العدوان/تسلمه نجله الدكتور ماجد محمد ابو عرابي

13-فرقة أوركسترا موسيقات القوات المسلحة الأردنية/تسلمه المايسترو النقيب عوني بيك حداد

14-موسيقات مديرية الأمن العام/تسلمة النقيب ابراهيم بيك عليمات

رابعاً:فئة كبار الموظفين والموظفين المتميزين

15-عطوفة الدكتور رائد انور الشبول أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة والأمراض السارية

16-عطوفة المهندس محمد الدوجان البلاونه مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي

17- عطوفة المهندس أحمد مفلح الغرايبة مدير عام مؤسسة التدريب المهني/تسلمه المهندس رأفت الصوافين

18-المرحوم الدكتور غسان سليمان محمد طنش مدير مديرية الهيئات الثقافية/تسلمه نجله السيد مهاب غسان طنش

خامساً:فئة الشركات والمؤسسات الرائدة

19-الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية/تسلمه عطوفة الدكتور حسين الشبلي أمين عام الهيئة

20-شركة المجموعة المتكاملة للتكنولوجيا ITG تسلمه المهندس زيد تحبسم عضو مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال

21-شركة العلاونة للصرافة/تسلمه السيد خلدون عوض مدير تطوير قطاع الأعمال

22-مجموعة حيدر مراد وأولاده للإستثمار/تسلمه السيد حيدر عيسى حيدر مراد مدير عام المجموعة

سادساً:فئة المؤرخين والباحثين:

23-المؤرخة والباحثة الدكتورة هند غسان ابو الشعر

24-المؤرخ والباحث الدكتور محمد عيسى العدوان رئيس مركز عمان والخليج للدراسات الإستراتيجية

سابعاً:فئة الإعلاميين

25-الصحفي طارق المومني نقيب نقابة الصحفيين الأردنيين

26-الإعلامية زاهية حيدر حسن عناب

27-الإعلامي الدكتور خالد خازر الخريشا رئيس تحرير جريدة صدى الشعب

28-الإعلامي محمد الخالدي قناة رؤيا الفضائية

29- المرحوم الإعلامي محمود سليم ابو عبيد/تسلمه حفيده السيد محمود نبيل محمود ابو عبيد

30-المرحوم الإعلامي رافع شاهين/تسلمه نجله الدكتور حسان رافع شاهين

ثامناً:فئة الفنانين

31-الفنان القدير عبدالكريم القواسمي

32-الفنان القدير حسين طبيشات

تاسعاً:فئة النوادي الرياضية والرياضيين

33-نادي الحسين بطل دوري المحترفين لكرة القدم لموسم 2024-2025/تسلمه السيد محمد عبندة عضو مجلس الإدارة

34-نادي الوحدات بطل كأس الأردن لموسم 2024-2025/تسلمه الكابتن زياد شلباية مدير نشاط كرة القدم

35-العميد الركن محمد علي الصمادي/من مؤسسي نادي الفيصلي/تسلمته كريمته السيدة سيرين محمد علي الصمادي

عاشراً:فئة أعضاء هيئات ولجان جمعية عَون الثقافية الوطنية

36-معالي المهندس قتيبه عبد اللطيف ابو قورة/نائب دولة رئيس الهيئة الإستشارية والتوجيهية

37-السيدة نرجس فضل فالح الدلقموني/العضو المؤسس/عضو الهيئة الإدارية

38-عطوفة الأستاذ الدكتور متعب محمد إبريك العتيبي/رئيس لجنة المسار العربي/دولة الكويت الشقيقة

حادي عشر:المرحومين أعضاء هيئات ولجان جمعية عَون الثقافية الوطنية

39-معالي المرحوم الدكتور سمير عبدالله مطاوع عضو الهيئة الإستسارية والتوجيهية/تسلمته أرملته الإعلامية جمانه المصري

40-العين المرحوم الشيخ محمد ابراهيم ناجي باشا العزام عضو الهيئة الإستسارية والتوجيهية/تسلمه نجله حازم محمد ابراهيم العزام

41-المرحوم الدكتور عبدالحليم مناع العدوان/تسلمه نجله السيد فراس عبدالحليم مناع العدوان

42-المرحوم عادل سليمان محمد ذويب عضو الهيئة العامة/تسلمه نجله السيد زيد عادل ذويب

43-المرحوم محمد فهد عبدالحميد الحياصات عضو الهيئة العامة/تسلمه شقيقه السيد أحمد فهد الحياصات

ثاني عشر:فئة شهداء الواجب من ضباط وأفراد القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية إثر الأحداث الإرهابية التي وقعت خلال شهر كانون الأول 2022 وفي حرب عام 1967 وحرب الكرامة الخالدة

44-الشهيد البطل العميد عبد الرزاق الدلابيح/تسلمه شقيقه المهندس عادل عبدالحافظ الدلابيح

45-الشهيد البطل الرائد غيث قاسم خليل الرحاحلة/تسلمه شقيقه السيد زيد قاسم خليل الرحاحلة

46-الشهيد البطل الملازم معتز النجادا/تسلمه والده السيد موسى عبدالهادي النجادا

47-الشهيد البطل العريف ابراهيم الشقارين/تسلمه والده السيد عاطف علي الشقارين

48-الشهيد البطل الطيار معاذ محمد بني فارس/تسلمه والده اللواء محمد باشا بني فارس وهاشم إبن الشهيد

49-الشهيد الملازم صالح شفيق صلاح/تسلمه شقيقه السيد معن شفيق صلاح

50-الشهيد البطل عبدالكريم جدعان العزام/تم تسليمه لإبنه السيد فواز عبدالكريم جدعان العزام

51-الشهيد البطل شاكر عبد الجليل العلوان العبادي/تسلمه إبن شقيقه الدكتور شاكر العلوان

52-الشهيد البطل خضر شكري يعقوب ابو درويش/تسلمته شقيقته السيدة صباح شكري يعقوب أبو درويش